الاثنين، 10 نوفمبر 2008

استراحة المحارب!




بعد اثني عشرة عاما دراسيا
يتوقف البعض لإلتقاط أنفاسهم...
أو كما أحب تسميته (استراحة المحارب.)..
هنا أدون ...
لأبين وجه الغلط الذي يفهمه البعض بشكل خطأ..
تدلف عالم بعيد عن الكتب والاختبارات والضغط النفسي الى ..
عالم أشبه بالسكون والإنطلاق حيث تريد بلا قيود ولامو اعيد..
لنصفه بعبارة ( الحرية من كل قيد )
لكن
ليس معنى أن انتهي من دراستي الجامعية وأقبع خلف جدران البيت أنه لاشي هناك..
بل اعتبرها مراجعة لنفسي وتهيئة للقادم الغائب وترميم لشخصيتي وتقوية الروابط العائلية..
الزم نفسك ببعض الأعمال الصغيرة ...ليراودك شعور الإنجاز..
::إذن ::
ليست هناك أي مشكلة حينما تنتهي من دراستك الجامعية وتقبع في البيت..
اذا كنت ترى اهدافك بوضوح تخطط تبني فلا ضير...
لننظر بايجابية أشياء كثيرة تغيرت إلى الأفضل ...
اذن لكل مرحلة إيجابياتها وسلبياتها وأنت الذي تختار!
لكني احذرك من عدو اسمه الفراغ فاملأ حياتك ...
لتكن حياتك حلوة !
الان أحتاج وقتا لنفسي ولمن أحب!!

قربا اليك ربي!


يارب ...
ساعدني لأكون أقرب...

الأربعاء، 5 نوفمبر 2008

هل تحبه!!




إحساس متدفق يدفعني للتدوين هاهنا>> أحبتي ..
سأسجل شكري وستحتفل اليوم مدونتي بهكذا انجاز ..
سوف اقول للمرة الالف بعد المائة شكرلإنسان...
كان له أكبر الأثر في حياتي...
شكرا لمن ضحى لأجل سعادتي واطمئناني ...
شكرا لمن حرم من ابتسامة لتكون السعادة لي...
شكرا لمن ادمى قدمية لاجل أن تنعم قدمي ...
شكرا لمن حرم زينة الحياة ورفاهيتها...
ليحمل الرسالة لأهنا باطيب عيش واستقرار روح ...
شكرا لمن يشتاقني ويود رؤيتي ...
قبل أن أخلق في هذه الدنيا...
شكرا لمن عالج فيني أمورا كثيرة ...
شكرا لأنه أكثر شخصية أثرت فيني ...

شكرا لأنك الرسول الإنسان...

(((لانك محرر المرأة الحقيقي.. )))
شكرا لانه يجعلني دوما افتخر فيه ...
لايام مكثتها في غار حراء ...
وحيدا لنجتمع اليوم كأمة عظيمة!
شكرا لانه يهمك ويهمني ...
شكرا لانك رسولي يامحمد صلى الله عليه وسلم ...
تغرق أحرفي بدموعها ...
شوقا الى لقياك ....
لن يجف دموع الماقي الا حين اللقاء ...
وسقيا من كفك الطاهرة...
فداك نفسي وأمي وأبي ياحبيب الله...