غزة والقلب ينزف الما!

عندما يتخلى الصديق

ويتنحى القريب

وتبقى وحيدا

لتنجرح

وسط الدماء

هناك

في غزة

يصنع الشهيد

لكم الله ياغزة!

والقلب ينزف الما

والنصر ات

ببشرى

(حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا)

Happiness

استراحة المحارب!

بعد اثني عشرة عاما دراسيا

يتوقف البعض لإلتقاط أنفاسهم...

أو كما أحب تسميته (استراحة المحارب.)..

هنا أدون ...

لأبين وجه الغلط الذي يفهمه البعض بشكل خطأ..

تدلف عالم بعيد عن الكتب والاختبارات والضغط النفسي الى ..

عالم أشبه بالسكون والإنطلاق حيث تريد بلا قيود ولامو اعيد..

لنصفه بعبارة ( الحرية من كل قيد )

لكن

ليس معنى أن انتهي من دراستي الجامعية وأقبع خلف جدران البيت أنه لاشي هناك..

بل اعتبرها مراجعة لنفسي وتهيئة للقادم الغائب وترميم لشخصيتي وتقوية الروابط العائلية..

الزم نفسك ببعض الأعمال الصغيرة ...ليراودك شعور الإنجاز..

::إذن ::

ليست هناك أي مشكلة حينما تنتهي من دراستك الجامعية وتقبع في البيت..

اذا كنت ترى اهدافك بوضوح تخطط تبني فلا ضير...

لننظر بايجابية أشياء كثيرة تغيرت إلى الأفضل ...

اذن لكل مرحلة إيجابياتها وسلبياتها وأنت الذي تختار!

لكني احذرك من عدو اسمه الفراغ فاملأ حياتك ...

لتكن حياتك حلوة !

الان أحتاج وقتا لنفسي ولمن أحب!!

قربا اليك ربي!

يارب ...

ساعدني لأكون أقرب...

هل تحبه!!

إحساس متدفق يدفعني للتدوين هاهنا>> أحبتي ..
سأسجل شكري وستحتفل اليوم مدونتي بهكذا انجاز ..
سوف اقول للمرة الالف بعد المائة شكرلإنسان...

كان له أكبر الأثر في حياتي...
شكرا لمن ضحى لأجل سعادتي واطمئناني ...
شكرا لمن حرم من ابتسامة لتكون السعادة لي...
شكرا لمن ادمى قدمية لاجل أن تنعم قدمي ...
شكرا لمن حرم زينة الحياة ورفاهيتها...

ليحمل الرسالة لأهنا باطيب عيش واستقرار روح ...
شكرا لمن يشتاقني ويود رؤيتي ...

قبل أن أخلق في هذه الدنيا...
شكرا لمن عالج فيني أمورا كثيرة ...
شكرا لأنه أكثر شخصية أثرت فيني ...

شكرا لأنك الرسول الإنسان...

(((لانك محرر المرأة الحقيقي.. )))
شكرا لانه يجعلني دوما افتخر فيه ...

لايام مكثتها في غار حراء ...

وحيدا لنجتمع اليوم كأمة عظيمة!
شكرا لانه يهمك ويهمني ...
شكرا لانك رسولي يامحمد صلى الله عليه وسلم ...
تغرق أحرفي بدموعها ...
شوقا الى لقياك ....
لن يجف دموع الماقي الا حين اللقاء ...

وسقيا من كفك الطاهرة...
فداك نفسي وأمي وأبي ياحبيب الله...

البرادايم!!

هي كلمة ذات اصل يوناني تعني (مثال او نمط او نموذج)

وهي الطريقة التي ندرك بها العالم

او

هي مجموعة من الافتراضات مهمتهارسم الحدود التي يسبر داخلها الانسان وتحديد تصرفه في المواقف المختلفة

ويمكن تعريفه ب نظارة العقل

او نظام التفكير لدى الانسان والعدسات التي من خلالها يرى الحياة

لكل انسان صورته الخاصة (برادايم خاص به) يرى به كل شي يمر به في الحياة।

*البرادايم السلبي والايجابي *

عندما يظن الانسان انه لايستطيع القيام بامر ما فانه لا يستطيع ذلك حتى لو كان قادرا في الحقيقة على ادائه

ولذلك فان نجاح الانسان او فشله بحسب نظام تفكيره .

*مقترحات لتكوين برادايم ايجابي جديد:

१_ان تقبل احتمال الخطا او عدم صحة رايك في امر من الامور.

२_راجع منظومة القيم عندك.

३_استمتع بالمرح واستمتع بالخيال.

४_نوع مصادر معلوماتك.

५_جرب اطباقا جديدة .

६_تفادى التعميم فهو صندوق البرادايم القاتل ومن يتصور ان الناس اغبياء وهو الذكي فالعكس صحيح.

**منقول بتصرف من جريدة الجزيرة بقلم د خالدالمنيف 25شوال 1429

بسم الله الرحمن الرحيم
هنا تبدا أول تدوينة!
وأول حروفي يضي لكم..
ليبارك الله بها :)